لإحدى مكونات الصبغة ففي هذه الحالة تسبب التهابات للجلد المجاور للشعر المصبوغ قد يترك أثراً داكناً إذا كان الالتهاب شديداً.
ثانياً: بالنسبة لتأثير الصبغة على الشعر من حيث الخشونة أو سقوطه أو تلفه: تختلف صبغات الدائمة قد تضعف لحاء الشعرة مما يؤدي الى تقصف الشعر وفقده نضارته الطبيعية ولمعانة خاصة إذا استخدمت الصبغة الدائمة التكرار يقل عن أربعة أسابيع وإذا صبغ الشعر يلون بعيد جداً عن لون الشعر الأصلي مما يتطلب تعريض الشعر لمراحل طويلة من عملية الصبغ.
ثالثاً: تأثير الصبغة على الجنين والحامل والمرضع: بصفة عامة ينصح بعدم استعمال الصبغة أثناء الحمل بسبب احتمال الحساسية للصبغة والتي قد تكون شديدة وتحتاج للعلاج بأدوية قد يكون لها تأثير سلبي على الحمل والجنين.
س: هل تسبب الصبغات ظهور الشيب؟
ج: لا ولكن بعض الصبغات تحتاج لاستعمال مواد مبيضة لإزالة لون الشعر قبل صبغه ولكن الشعرة تستمر في إنتاج اللون في حالة تركها تطول.
س: هل هناك نوع من الصبغات المعينة أو الطبية التي لا يترتب على استخدامها ضرر؟
ما هي مكونات الصبغة الضارة؟
ج: صبغات الشعر المصنعة من قبل شركات عالمية متخصصة، ومرخصة من الهيئات المتخصصة هي من المواد الآمنة على الصحة إذا لم تكن هناك حساسية لإحدى مكونات هذه الصبغات، كذلك مواد الصبغ الطبيعية مثل الحنة ومركباتها فهي من أسلم أنواع الصبغات فهي لا تسبب حساسية ولكنها تعطي لوناً غير ثابت ولا تتوفر إلا بألوان محدودة